يومياتي 🌟:
عام 2002 او 2003.. تقدمتُ لوظيفة لأول مرة في حياتي، طُلب مني أوراق السيرة الذاتية، كان المصطلح في حد ذاته دخيلا علي، هه.. سيرة ذاتية؟ طيب.. بحث عند عمو جوجل (لم يكن عمو وقتها.. كان لسه الاخ شباب 😬 )، تنسيق من هنا، معلومة من هناك، وبقدرة قادر صارت عندي ورقة سيرة ذاتية..
كان السؤال الذي يتبادر الى ذهني: هل ستعجبهم مؤهلاتي؟ هل سيقبلوني بالوظيفة بهذه المؤهلات؟ 🤓
لفترة طويلة من عشرينياتي، كنتُ باجتهاد أعبئ وأقوم بتحسين سيرتي الذاتية، ألطش خبرة من هنا، أحصل على شهادة من هناك، وأحشرها في سيرتي الذاتية، قرأتُ العديد من الكتب والمقالات في هذا المجال، كلها تحت مبدأ: كيف تلمع وتصقل وتصنفر سيرتك الذاتية!
طيب.. جميل…
تقدمتُ في إحدى السنوات الى المدرسة التي يتعلم فيها أبنائي، كانت المرة الثالثة أو الرابعة التي أتقدم فيها للتوظيف، لا لشيء الا لأكون بجوار أبنائي اتابعهم بنفس المدرسة، ولأنني خريجة كلية التربية من الأساس، ولم يكن الحظ يحالفني في المرات السابقة، ربما لعدم جاهزية “مزاج” المدير..
قابلتُ المدير (عربي، والمدرسة عربية).. نظر ببرود الى ورقة “سيرتي الذاتية”، وجال بيعينيه بين الأسطر، وهو يمطّ شفتيه، ثم قرر أخيرا وهو ينظر إلي بلا مبالاة: والله أستاذة خلود، مؤهلاتك لا تناسب عندنا سوى تربية فنية!!
ابتسمتُ في وجهه ابتسامة صفراء، وأنا احاول جاهدة كتم سكتة قلبية من هول الصدمة!!😱
يا للهول!
تربية فنية يا أخ؟؟؟؟؟؟؟
كل هذه السيرة الذاتية والشهادات والمؤهلات والتدريبات والمعسكرات.. وآخرتي تربية فنية عندكم؟؟؟؟ 😲
(طبعا مع الاعتذااااار والتوقير والاحترام.. لجميع معلمات التربية الفنية، لم اعرف قيمتكن الا بعد أن دخلتُ عالم التطريز والترقيع يوما من الايام 😉 )
الحقيقة أن ذلك الموقف الذي حدث من سنوات طويلة، لا يزال يلمع في ذهني، كلما سمعتُ كلمة سيرة ذاتية، او مؤهلات، او مواصفات..
ومنّ الله علي، بأنني عدتُ ذلك اليوم، ودخان رأسي يتطاير من خلفي، جلستُ، امسكتُ ورقة وقلماً، وجلستُ أكتب وأكتب وأكتب، ومع السنوات، تطورت الورقة الى دفتر صغيرة بحجم اليد، أسميته باسمي: خلود، ليتحول هذا الدفتر الصغير الى تقنية ذكية، استخدمها مع الكثير من عميلاتي اللواتي يستشرنني في مجال تطوير الذات، وكيفية تحسين صفاتهن الشخصية..
تقنية: سوّقي نفسك
تخيلي انك تتقدمين إلى وظيفة، ليس لديكِ أية فكرة عنها، كل ما تعرفينه أن الراتب خيالي وكل شروطك بالوظيفة مجابة، ولكن تحتاجين فقط أن تقنعي رئيس هيئة التوظيف، بتوظيفك!
كيف ستسوّقين نفسك؟ ما الذي ستقولينه عنك؟ ما أهم ما يمثلك؟ ما هي أفضل مؤهلاتك؟ ما هي صفاتك؟ ما الذي تستطيعين القيام به؟
تذكري، أنك لا تعرفين شيئا عن الوظيفة، وقد تتوافق مع مؤهلاتك العلمية أو لا، لذا أنتِ بحاجة لشحذ خلايا عقلك واستجلاب أكبر قدر من الخبرات الحياتية “الفاضية والمليانة” على الطاولة، وأن تبلغي أقصى درجة الاحترافية في الكلام والإقناع، أمام السيد رئيس هيئة التوظيف!
أه..
وملاحظة أخرى صغيرة..
هذا الرئيس..
هو أنتِ 👌🏻
يومياتك 🌟 :
1. أحضري دفترا صغيرا جميلا… ثم….
يوووه استاذة.. معلش بس انتي ايش مشكلتك مع الكتابة والدفاتر والالوان؟؟؟ 😕
يا ستي انتِ فقط تابعي، طبقي، ليست كل اليوميات كتابة، وعندما تصلين لليوم ال12، أعدِك، بأن الرحلة ستساوي كل شخطة قلم، وكل استيكر ملون، وكل فكرة معصورة من ذاكرتك 😃 )
المهم، احضري الدفتر، أو يا ستي اصنعي من أي ورق فارغ دفترا صغيرا بحجم كف يدك (بلاش مشوار تاني للمكتبة)، سمّ هذا الدفتر باسمك انتِ، افتحي الصفحة الأولى، واكتبي عليها اسمك، وضعي حولها ملصقات حب، ورود، أو ارسمي ما تريدين حول اسمك (يستاهل والله 😊 )
2. في كل صفحة تالية، أكتبي صفة واحدة من صفاتك، او مؤهل واحد من مؤهلاتك، أو مهارة من مهاراتك الاجتماعية، أي شيء يخطر على بالك، وتعرفينه جيداً عن نفسك، اكتبي كلمة واحدة فقط او كلمتين على الأكثر في كل صفحة.
3. أكتبي، أكتبي، أكتبي…. ستجدين عقلك فارغا، تماما مثل اليومية الأولى، ستجدين صعوبة في التفكير بذاتك بهذه الطريقة، أعلم ذلك تماما، لكن اكتبي كل ما يخطر ببالك عن نفسك بكلمة واحدة في كل صفحة، أكتبي كل شيء، وأي شيء تعرفينه عن نفسك، او تستطيعين فعله في هذه الحياة..
تحفظين شيئا من القرآن؟ اكتبي.. تعرفين استخدام برنامج معين؟ اكتبي.. أنتِ متزوجة؟ اكتبي.. انتِ بسيطة أو مرحة.. برضو اكتبي!!!!
4. احيم.. رجاء بلاش فلسفة، لديكِ لجنة توظيف محترمة، فلا داعي للاستهبال عليها، كوني صادقة وضعي ما يمثلك حقا!!☺
5. بعد ساعة واحدة، ستجدين أنكِ قد كتبتِ ما لا يقل عن 30 صفة او مؤهل تمتلكينه الآن وحالا!
6. هذه بعض الأمثلة لكلمات وضعتُها في دفتري الخاص بتسويق نفسي:
7. خلاص؟ كتبت كل صفة، او مؤهل تمتلكينه، الان ضعي في اسطر صغيرة، كل ما يتعلق بتلك الصفة، أو ذلك المؤهل، مثلا كتبتِ انكِ صبورة، لماذا تعتبرين نفسك صبورة؟ كيف انتِ صبورة؟ لماذا تحبين هذه الصفة فيكِ؟ لديكِ مثلا ماجستير في مجال معين.. متى حصلتِ عليه؟ ما هي درجتك فيه؟ لماذا درسته من الاساس؟ أسطر صغيرة وكلمات قليلة.. موجهة لكِ انتِ فقط!!
8. الآن.. اقرئي دفتر التسويق مرة اخرى، صفحة صفحة، قومي بتلميع سيرتك الذاتية كما تشائين، أضيفي ما تحبين، تذكري صفات أخرى خلال الأيام القادمة، أضيفيها، لوّني، جمّلي، ارسمي، ضعي ملصقات جميلة مثل قلبك..
9. أعيدي قراءة دفتر الانجازات.. اقرئي أهم محطاتك واجملها واروعها خلال عام 2014، ثم تناولي دفتر تسويقك، اقرئي أهم ما يميزك، يمثلك، يؤهلك لأي وظيفة على وجه الأرض….
افتحي قلبك.. اكتبي لنا مشاعرك…. هل تشعرين بالحب.. قد بدأ يتسلل اليكِ؟؟ 🥰
(تابعيني على انستقرام وفيسبوك، اليوم سأنشر أجمل مشاركة من اليومية الأولى، وأضع بعض مشاركاتي وشروحاتي المصورة لدفتر تسويقي ودفتر انجازاتي)
رائغ جدا ذكرتيني انو انا بستاهل دائما الافضل بوظيفتي واني لازم اطور حالي اكثر لحتى تكون سيرتي مشوقه اكثر
رغم انني لم اقم بوضع دفتر للكتابه فيه لانني اود الحصول اولا علئ دفتر يليق بي وازخرفه واريده ان يكون له غلاف جميل
ولكن بمجرد قراءة ماكتبتي يااستاذه خلود اشعر بأنني اقتربت قليلاا من ذاتي الذي ماانتبهت له يوما لانني اثناء القراءه كنت اسال نفسي واجيبها بصوره سريعه واشعر ان وضع هذا الدفتر فعلا مهم شكرا لكي على كل مجهوداتك
احبك في الله استاذتنا الغاليه
على الرغم من انتظاري لهذه التدوينات الشيقة منذ ان بدأت العزيزة أستاذة خلود بإرهصاتها إلا ان مشاعل الحياة والعمل تفرقنا
ولكن ان أوان لم الشمل بعد الفراق …………..وكان ذلك مع التدوينة الثالثة …..سوقي لنفسك …….واكتشفت نفسي وانا اكتب للمرة الأولى سيرتي الذاتية ……..صحيح انه التطبيق اللأول لحب XL 😥 😥 😥 ولكن كلي تفاؤول اني معكن سوف احب ذاتي وافتخر بها ………….فهل قلوبكم بها من الحب من يقبل من حل ببابكم مشتاق.
فكرة سوقي لنفسك من الأفكار الرائعة أستاذتي ..
ذهبت خصيصا إلى السوق لأنتقي لنفسي
أجمل ما يليق بها
أخترت واحدا
عندما فتحته لأدون فيه
سجلت اسمي على أولى صفحاته
كم أحب اسمي
بدأت بتدوين صفاتي واحدة تلو الأخرى
و مازال العمل عليه قيد التنفيذ
أشكرك من أعماقي
أهلا أستاذتي الحمدلله لقد طبقت مافي هذه التدوينه شعرت بالفخر بنفسي اكتشفت أنني املك صفات رائعه أحببت هذه الفكره جدا شكرا استاذتي
بعد قراءة المدونة مباشرة مسكت القلم وبدأت …. وشطحت 😆
وبعد الانتهاء….
يااااه طيب ما انا كويسة !
لا دا انا خطييرة 😆
ليه الاكتئاب دا طيب ! 😮
الحمد لله
شكرا استاذة خلوود
معنوياتي في السماء 🙂
تمرين ولا اروع استاذه
بالفعل حبيت نفسي بعد التمرين وحسيت بفرحه بعد ما كتبت اجمل صفاتي
-رشيقه
-جيولوجيه
-اجتماعيه
-موظفه
-متفائله
………..
جميييييييل
السلام عليكم
هاي المرة الثالثة الي اكتب فيها التعليق علي هدا الدرس و كل مرة تقطع الكهرباء قبل ما اكمل
فكرة الدرس رائعة و الحمد لله حضرت الدفتر و الالوان حتي الدرس الاول قررت اني أغير راي و اكمل دفترسنة 2014 و ابحث عن ايجابياتها و انجازاتها حتي في فترة الحرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احببت هذي التدوينة جدا واعدت قرأتها اكثر من مرة ومما زادها جمالا تعليقات الاخوات الاكثر من رائعة وسرد تجاربهم واجب اليوم جميل ورائع لم اجد فيه صعوبة لانني امارس هذا الشي بيني وبين نفسي كثير تقريبا اسبوعيا ودايم ما اشعر انني مميزة وانني من المفترض الا اكون بهذا الشكل الذي عليه لاكن مجتمعي هو سبب الاحباط الذي اشعر به بعض الاحيان …دايمآ ما اخرج من المشاكل بأمور لو عشت سنوات ماتعلمتها دايما انظر للمشكلة من الناحية الايجابية وماذا استفدت وتعلمت من الدروس والعبر الى الان سجلت ٢٤وعشرين نقطة قابلة للزيادة ولله الحمد
السلام عليكم ؛
مهمة اليوم الثاني كانت أسهل عليّ بكثير من اليوم الأول.
ملأت كراسي الصغير الجميل بصفاتي ومؤهلاتي التي أعرفها من قبل ولكن نسيتها أو تناسيتها مع انشغالي مع هذه الحياة.
غمرتني فرحة في نفسي بعدما عشته من تعب ومرض في هذا اليوم.
انتبهي على نفسك حبيبتي
دائما ما اسمع هذة الكلمات ممن حولي, بالتأكيد سمعتموعها انتم من قبل
لكن يوما اثرت في جدا جدا وقلت صحيح من لي بعد ربي الجليل غير نفسي يعلم مابي ومايريح قلبي وما يسعده.
قررت بعدها ان انتبه على نفسي بان احبها واثق فيها واشجعها وان ادافع عنها في اوقات الشدة
اظن اني وصلت لمرحلة طيبة اعرف فيها نفسي ولكني احتاج للاستفادة من الكم الجميل من الصفات الطيبة فيي لمصلحتي
يجب ان ان انطلق اود التحليق في العلياء
ان اتقرب من كل ما يرضي ربي ويوصلني لجنات الفردوس العالية
هناك وهناك مرادي….
صفات عديدة ومتنوعة وجدتها ومتأكدة أ،ي سأجد\ الكثير والتجارب خير برهان
أحسن شي في هذا اليوم انه عيد ميلادي
السلام عليكم اخت خلود 😛
انا و الله عجبتني الفكرة برشة برشة كما نقول بالتونسي يعني عجبتني كثير..
بالاول تسألت و احترت ماذا سأكتب يعني انا عمري ما فكرت في صفاتي..
ثم ما ان بدأت بالكتابة اصبحت أقلب الورقة تلو الاخرى و وجدت اني املك الكثير من الصفات الجيدة و الحمد لله..
و انتابني شعور بالفرحة كبير جدا.. لا اعرف كيف اوصفلك يعني من خلال كتابتي لصفاتي اعجبت بنفسي كثيرا او فيك تقولي حبيت نفسي كثير و سررت بنفسي جدااا..
الله يخليك اخت خلود و الله فكرة رائعة انو الشخص يسوق لنفسه امام نفسه و اتصور انو المقصود انو الشخص لازم يعرف ذاته قبل اي شيء اخر حتى يقدر يطورها و يحسنها..
و بالنسبة ليا كانت لحظات لا توصف.. طبعا انا ما خليت في الدفتر غير شوية اوراق فارغة هههههههه و اتصور اني راح اتذكر اشياء اخرى بعد لحظات من الان او في الايام المقبلة ان شاء الله…
طبعا شكري ليك كبير جدا اختي خلود…
و ايضا شكري الكبير لصديقتي مريم اللي اخبرتني عن هذه المدونة الرائعة و بفضلها هي انا اكتب هذه الاسطر…
لدي الكثير من الطموح و القدرة على التجديد و عدم اليأس لكن ينقصني القليل من التنظيم و المواظبة على الاعمال
منذ سنة مرت وضعت جدولا للاعمال اليومية لكن سرعان ما توقفت بسبب سخرية زوجي من
لكن هذه المرة و مما رأيت من تعليقاتكن ساحاول العودة الى البرنامج لتحسين سلوب حياتي من جديد
شكرا استاذة خلود
مرررررررحبا يا احلى استاذة في الدنيا ما احلاك و احلى افكارك <3
بحكم انني ميالة الى الانقاص من نفسي و تقليل ثقتي في نفسي << كان الظروف مش مقصرة يعني
المهم, فهذه الفكرة جاءت في وقتها تماما.. اريد ان احب نفسي يا اخي ما احلاها الناس الي عنددها ثقة في نفسها 😳
اتمنى من كل قلبي ان اتمكن في نهاية هذه الدورة من اكتساب الثقة التي احلم بها, الثقة التي ستشع من حولي و تدفع الاخرين لاحترامي كما احترم نفسي
ملات الدفتر كما طلبت و ها انا اتفاجئ انني شخصية جميلة لدي الكثير من الاصدقاء اساعد الجميع متميزة في دراستي و محبوبة من الاخرين.. من هنا بدات اتساءل.. ماذا ينقصني حتى تكون ثقتي دائما في الحضيض هكذا?
هذا ما اتمنى ان اتخلص منه مع نهاية هذه الدورة 🙄
اعجبتني الفكرة 😐
لا أعلم شعرت بالخوف لأنني الى الآن لم اتقدم الى الوظيفه لأكتب سيره ذاتيه
لأني مشغوله بتحقيق أحد أهدافي
ويبدو أنك جئت في الوقت المناسب لأبدا من الآن في التسويق لنفسي أمام نفسي واقناعها بأنو كم هي تستحق ♡
أتخيل دفتري جميلا مميزا بما فيه… هو أنا بكل أشياءي الجميلة .. بعيدا جدا عن كل الحزن الذي نعيشه…أود حقا أن أشارككم دفتري لكني لم أستطع أن احضر واحدا إلى الآن..
فالبلد في حرب والخروج صعب
سورية ومقيمة في اليمن.. أحمل في قلبي جرحين غائرين واحد لحيث أنتمي .. وواحد لحيث أعيش
والله مايحصل في بلداننا العربية المسلمة يقطع أوصال القلب 😥 ربي يفرج عنكم أختي وعن كل مكروب مسلم وربي يحفظكم أينما كنتم
اللهم فرج عن اختي واعطها ماتمنت يارب
فرج الله عنكم غاليتي مريم واعاد لكم سوريا سالمين غانمين. اكتبي في أي ورق تحبين.. واصنعي الدفتر الذي تريدين.. لا تيئسي.. فمن قصاصات الورق يبدأ التغيير
كلام في الصميم استاذة خلود …
اتامل في ذاتى واسجل اجمل
مؤهلاتي وان كانت بسيطه فانا اراها كبيرة يكفي اني انجزها تحت رضا ربي
ام لبنات متميزات يكفي اذا دمعت عيني تتلقاني كلماتهم الحنينة
احب الجميع بلا اسثناء حتى من أساءه لي ادعو له بالهدايه والتوفيق
اجيد عمل الكبسة السعودية اللى تمخمخ الراس ههههه
عندي حضور رائع بين اهلى واصدقائي والكل يعتمد علي
انشر روح الايجابية لمن حولى …..وبس
السلام عليكم
تدوينة محفزة وايجابية
اممممم اكتب صفاتي واسوق لنفسي ولكن ساكتبها بكل صدق فالوظيفة مرموقه 😆 — انا مسافرة وبعيدة عن دفتري السري لكن ساسجلها في النوته الصغيرة —
لكن ساكتب كم صفة هنا 😉
طموحه –اطور نفسي –احب ان اتعلم اكثر -اثقف نفسي
منظمة —مخططةجيدة–ذكية–متخرجة –متزوجة –أم –طباخةوالكثييييييير –اكتفي بهذه
بعد عدة محاولات تمكنت بحمدالله من كتابة سيرة ذاتية تمكنني ربما من التقدم لوظيفة ما يوما ما .. ولكن ما أريد كتابته في دفتري الصغير هو ما أحمله من صفات ومؤهلات لتسويق نفسي ل “نفسي” .. نعم أعتقد أن هذه هي أهم وظيفة سأتقدم إليها لأنها ستزيد إيماني بقدراتي وقوة إرادتي ستعطيني القوة وستكون الدافع لي للاستمرار نحو تحقيق أهدافي .. سأضيف مثلثات حول كل صفة أو مؤهل امتلكه وسأضع فيه ما أريد تحقيقه أو ما ينقصني لتكون ضمن انجازات ٢٠١٥ بإذن الله .. اخترت المثلثات لتذكرني دائما برأس الهرم الذي نبتغيه ونسأل الله أن يعيننا حتى الوصول إليه
السلام عليكم ورحمة الله واخيرا وفقني الله ودونت روائعيات ل ٢٠١٤ وبالفعل احسست انها روائعيات بالفعل وليس كلمات منمقة زينت بها عنوان الموضوع فحسب٫فلك الحمد يا ربي على ما وفقتني اليه من خير واوصلتني اليه من انجاز
وما اسعدني في الامر كله هو التوازن في تحقيق انجازاتي للعام الماضي بداية من ديني ٫نفسي ،جسدي ،ابنائي ،علاقتي بزوجي ….
وكغيري من الاخوات كان لي مع الابتلاءات نصيب الا انني قررت ان ادونها في خانة الانجازات لانها تركت اثارا ايجابية في حياتي ويكفي انني تعلمت منها دروسا لا تعد ولا تحصى ،وبفضل ربي ثم بفضلها تغيرت شخصيتي ونضرتي للناس وللدنيا باكملها….
اما فيما يخص دفتر التسويق فقد كتبت فبه عدة صفات ولم اتفاجأ بها وانا ادونها لانني كنت اجعلها نصب عيني دائما وانا بطبعي افكر في ما حباني الله به من النعم اكثر مما حرمني منه ….
ورغم كل ما ذكرت من انجازات ومن صفات الا انه ما زال لدي الكثير من الاهداف اللتي اسعى للوصول اليها والصفات اللتي اتمنى اكتسابها… ويبقى الشعار:
قد افلح من زكاها
بارك الله فيك اختي حورية اعجبني كلامك وفقك الله
قد أفلح من زكاها 💡
كتبت شوي عن حالي بمفكرتي وهلا حاسة اني بدي ابكي ،حاسة ناقصني شغلات كتييير،حاسة باليأس ليش مابعرف،مع انو كتير ناس بتقلي بتحبي حالك بس هلا مابعرف عن حالي شي حتى اكتب ،،معقول انا وصلت لهون ،،اتاري الغربة وانعزال العالم خلاني روتينية ومو عرفانة شي من شي،،ماضل روح الابداع والتطوير فيني ،،عشان هيك انا شاركت بهل دورة حتى عنجد انطلق،،وحلق وطير،،يااارب ياااارب تساعدني ،،لان انا عنجد كرهانة حالي هيك مابحب كون هيك
أي غربة وانعزال عالم وانتِ وصلتِ هنا في استروجينات !!
فكري في أفضل الحالاتِ التي كنتِ عليها.. ما الذي كان يميزك؟؟
تخيلي نفسك في ذلك الوضع.. واكتبي عن نفسك كل ما تحبين..
اقرئي مرة.. مرتين وثلاثة..
سوقي نفسك.. لنفسك.. اقنعي نفسك.. بنفسك..
لا يوجد أحد في العالم أفضل من نفسك… الا نفسك. نقطة!
ما شاء الله الردود والتعليقات والمشاركات والتطبيقات ولا أروع..
ضحكت كثيرا من أسلوب المشاركات.. أسعدكن المولى..
سأعمل على انهاء تدوينة اليوم الثالث.. ثم أعود للرد على تساؤلاتكن 🙂
السلام عليكم ا/ خلود فى البدايه اشكرك على مجهودك معنا ربنا يتقبله فى ميزان حسناتك
كتبت واجب الامس فى ورقه لانى لسه ما روحتش المكتبه لكنى كتبته و تذكرت الكثير من لحظات الانجاز فى العام الماضى و لكن واجب اليوم صعب جدا مش عارفه اعمل تسويق لنفسى سواء فى البيت او فى مكان العمل فلقد تربيت ان ذالك يعتبر غرور و تعالى و بالتالى اخاف ان اسوق لنفسى حتى امام نفسى مع انى املك من المهارات الكثير والفضل يرجع لله وحده اتمنى ان استطيع تجاوز هذا الخوف الداخلى
اقرئي ردي على زينب بالاسفل
اليوم تمام وعال العال 😀
لا استصعبت الموضوع ولا رفعت الراية البيضاء ..
على العكس تماما انطلقت باندفاع..
لأني بعرف أنو عندي كتير صفات حلوة اجتماعية وحياتية ..
المشكلة أنها مدفونة 🙄 وما بينعطالها فرصة للظهور 😥
أو ممكن تتواجه بـ “تكسير الهمة”
كتبت وكتبت كتييييير ..
وأنا بضحك .. وأنا جدية .. وأنا واثقة ..
حبيت هالـ “لينة” اللي كتبت عنها ..
بس بصراحة بالاخر حسيت اني تلخبطت ..
يعني كتبت صفة مثلا بعرفها فيني ومتاكدة منها .. لكن يجي من يقابلك يقول لا أنتي مو هيك أو عكس هيك ..
شو معناها ؟ أنا بنافق ؟ الا أنا مدعية ؟
اكتبي ما تعرفينه عن نفسك.. لا تفكري في الاخرين
فرحة جدا
أشعر أن الأمل بدأ يتسلل لقلبي من جديد
أعرف مغزى الدورة بالتأكيد لكن الأسلوب مثير جديد راااائع
حاولت وأنا أكتب أن أبعد كل الصفات السلبية التي أحملها ولا أفكر فيها
وجدتني أكتب صفات رائعة بحق تستحق الصقل والمتابعة لتنميتها
دونت ودونت وما زال عقلي يفند ويمحص أجمل ما لدي
سابقى بالقرب لأرى تعليقات المتابعات رغم أني أشعر بضآلة صفاتي أمام صفاتهن الرائعة لكن لا ضير من شحنة أمل وتفاؤل لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
دمت بود غاليتي جزاكي الله عنا كل الخير
استاذتي بدي مساعده صغيره لو سمحتي .. تجربتي مبارح (روائع 2014 ) كانت اكتر من رائعه .. بس تجربة اليوم ( التسويق ) للاسف ما عم تزبط معي كتير . استاذه انا عندي تدني لتقدير ذاتي من فتره و وصل معي لمرحلة اكتئاب انهكت و انا احاول الخروج منه 😥
فبالتالي بحاول ادور عايجابياتي و مميزاتي و ما بلاقيها ( بسبب نظرتي لنفسي) حاولت جاهده فخرجت ب 10 ميزات .. و لسه بيني و بين حالي عم بنكرهم 😐
ايش اعمل ؟ حابه استفيد استفاده تامه باذن الله .. و شكرا
تمسكي بهذه الميزات العشرة.. وانتقلي لليومية التالية..
اذا تذكرتِ او اكتشفتِ في نفسك شيئا آخر.. أضيفيه لاحقا..
استمري يا جنان <3
ان شاء الله .. اشكرك <3
السلام عليكم ..
أولا: رائعتي خلود. دمتي لنا بخير..
ثانيا: منذ أعلنت عن هذه اليوميات وأنا أرقبها على نار هادئة حتى وصلت بالأمس القريب وكان أول قمت به هو قراءة المدونة .. وومن كثر حماسي كان خيالي الواسع يقودني إلى أنني من ستخارني الأستاذة خلود لروعة مشاركتي وستدردش معي ومنيت نفسي الأماني.. وبدأت فعلا بكتابة التدوينة الأولى وأحضرت ملصقاتي وقلمي .. حتى أنني كتبت ما يقارب الخمسين حدثا من روائع2014 ومازال القلم مستمرا..
وعندما جئت لأدون مشاعري ولحظاتي الثمينة بعد إرسالي للصورة على الانستقرام .. خذلني النت ولم يعد حتى إنزال المدونة الثانية .. وآه ثم آم لملمت أحلامي الضائعة لأبد في تدوين اليوم الثاني وكلي أمل أن أدردش مع أستاذة خلود على فنجان قهوة وحلى السوفليه من يد بنتك مريم في حديقة بيتكم في أنقرة وأوعدكم أكون ضيفة خفيفة الظل عليكم..
ثالثا : وهو المهم فأنا أود أن أحدثكم عن تدوينة اليوم وعن الحب الذي تسلل بجانبي بعد تنفيذها.. فقد جلس بجانبي يداعب مخيلتي ويتلمس يداي و يضحكني تارة ويدغدغني تارة أخرى .. حتى انفرجت شفتاي عن ابتسامة رائعة وأعقبتها قهقهة عالية وقلت له تفضل بالدخول وأجلسته على عرش قلبي معاهدة إياه أن يبقى حبي لبخيته حبا سرمديا أبديا..
ولا تخافي أستاذة خلود حفضل أحبك أنت كمان معاي للآخر …
دمتي بود..
لا تيئسي.. استمري 🙂
سبحان الله انه موضوع يستحق تفكير وتأملات نحن بعيدين عن انفسنا
اشكرك اختي أ.خلود والله حين بدات امسك القلم واقلب كل ورقه واكتب صفه ومهاراتي وماهي مواهلتي كتبت اكثر من ورقه لاعرف من اين طلعت هذي الصفات انها بداخلي لم اشعر بها
وصحيح ان الله انعم علينا بهذي الصفات والحب وكل ما ادوان شي اذكر شي اخر
بس ممكن هذي الموهلات تخليني عند زوجي ملكه اذا قراء ما دوانتوا من كلمات
لان هو دايما يريدا ان ابحث عن نفسي في داخلي ويشجعني حين تنزل معنوياتي ولكن بعد ان عرفت نفسي كويس عرفت ان زوجي يحبنا اكثثثير وهومن وظفني في حياته وادخلني في قلبه لكي اكون شريكه احياته ومربيت اولاده وسيده بيته هذي يكفيني ان اكون مديره نفسي وكيف اتعامل معه ومع اولادي وارى نفسي من عدات جهات اشكرك بلفعل اختي خلود على ابدعاتك
وماشاء الله على الاخوات كل واحده اعتبرتها انجاز بحد ذاته من كل قلب عرف الحب والحزن والالم واستمرت في حياتها وعلمت ان ربي العباد لم ينسها بل يعطيها الخير وكل صابره نالات الاجر والثواب
ياربي يرزق كل واحد الخير والحب وان يفرج كربت المسلمين يارب
عفوا نفعت الكبير والصغير وليس نفت
ليش الفيسات تطلع معي بطريقة عكس اللي أريده
الغالية أختي في الله/ أ. خلود
أشكرك على هذه المدونة الجميلة والرائعة
حقا كم أفتقد لأن أكتب صفاتي وأفعالي الجميلة.. التي تجاهلتها وتناسيتها..
قد أفكر بها للحظات ما تلبث أن تتطاير في هذا الكون الكبير والواسع…
قد يخيل إلي أني نقطة صغيرة في هذا العالم …لكن هذه النقطة الصغيرة كنقطة حبر انتشرت وعمت المكان…
ونفت الكبير والصعير…الطير والحيوان….
صفاتي وأسلوبي قد لا يعحبني في بعض الأحيان لكن فعلا تريد التغيير …
سأكتب صفاتي الرائعة التي أتحلى بها مع نفسي، زوجي، أطفالي، ومع المجتمع.
نعم بالتأكيد لدي صفات رائعة كروعتك أستاذتي 😛
يكفي حب الخير للغير….
وسأبذل جهدي فالارتقاء بنفسي بصفاتي بأساليبي التي تطور من شخصيتي الحبوبة والمرحة… 🙄
سأكون راضية عن نفسي بكل المقاييس….لذلك سأسوق لسيرتي الذاتية …..
حب اكس اكس اكس لارررررررررج 😳
زينب علي .. وهل يخفى القمر؟
Don’t look
You will be shocked about how amazing I am
هكذا عنونت دفتري .. وطبعا صنعته بنفسي، خيّطته، جرحت نفسي 🙄 .. بقي فقط ايجاد غلاف مميز اضعه على الغلاف ..
فرحت حين حصرت تفكيري في كيفيّة قلب السلبيات التي امتلكها وتحويلها الى ايجابيّات، او مسحها تماماً من ذاكرتي لايجاد البديل .. ونجحت بعدد ممتاز من الايجابيات ومعرفة كم هائل من الوظائف التي تناسبني 😀
استاذتي .. سؤال يراودني ويا حبذا لو اجبتني عليه ..
هل صحيح ان خوفنا من الكِبر هو سلاح فعّال تجاهه؟ .. نحن في مجتمع يشجع على تحقير الذات ورؤية نفسنا بصورة اقل مما نستحق .. مليء بالتحفيز السلبي الا ما ندر .. يركز على السلبيات .. ليست لدينا ثقافة تقبل الاخر كما هو .. فكيف ونحن في هكذا مجتمع نميز بين كوننا ايجابيين ومتفائلين وواثقين بنفسنا وبين كوننا متكبرين او مغرورين او حتى نرى الكون متمركز حولنا ؟
وهل من حقنا ان نحب انفسنا ونتقبل عيوبنا ونسامح انفسنا بكل بساطة؟ .. هل هذا شيء طبيعي؟ .. فعندما ينتقدني شخص ما افكر بنفس الوقت بمديحه، اتقبل انتقاده عادي واحاول التغير ولكن احيانا لا اتحرك فما يراه عيب لا اجده كذلك .. فلنا نظرات مختلفة للامور ومن زوايا مختلفة فنحن شخصيات مختلفة بالنهاية .. واحيانا اخبر نفسي ان لي الكثير من الامور الايجابية فلا داعي للحزن ان لم استطع تغيير احدى العادات السيئة .. او ان لم اعجب احدا ما فلن اعجب الجميع بالنهاية ..
قد يكون تعليقي استفسار اكثر مما يكون اخبار .. ولكني حقا مهتمة باجابتك، ولأن تدوينتك الهمتني واثارت هذه التساؤلات المخبئة في دهاليز عقلي ..
دمتِ بود ورحمة وسعادة .. واهم شيء .. حب بحجم XL 😉
الاخت زينب نفس الحالة التي تعشينها اعيشها منذ مدة بعد تعرفي على مدونة الاستاذة خلود بدأت البحث عن كتب التنمية و جدت كتاب اعجبني و الهمني لتقبل عيوبي كما هي و محاولة اصلاحها و تقبل اخطاء و عيوب الاخرين ايضا و تعلمت الا احاكم احدا او انتقده في شيئ هو يعتبره من المسلمات
فالشخصية لا تتبدل و ادركت ان الجمال هو في اختلاف اطباع البشر فمن تجد لديه عيبا قد تجد لديه الكثير من الحسنات حاول فقط ان تتقبل الاخر كما هو لكن في المقابل يوجد الكثيرون الذين لا يتقبلون اختلاف الاخرين عنهم لذا نجد التنافر وكثرة الانتقاد و البحث عن عيوب الاشخاص الاخرين دون تكبد عناء البحث عن مزاياهم
اختي الكريمة بالفعل كتب التنمية جعلتني اتقبل الاخرين كما هم وابرر لهم لخطائهم لانهم مثلي بشر وكثيرا من الاحيان اضع نفسي مكانهم واعذرهم ..
انا فقط عالقة في هذين السؤالين ..
ومعك حق الاغلب لا يتعب نفسه للتبرير او المعذرة
فعلا زينب ووفاء ,, مجتمعنا قائم على التقليل من قيمة الفرد.. ودعوته إلى تهميش مزاياه أو طرحها في إطار مزايا المجموعة فقط..
حتى من خلال الأمثال الشعبية ” حط راسك بين الروس..” “امشي الحيط الحيط وقول يا رب السترة”
“مادح نفسه كذاب” وغيرها من الأمثال اللي بتخلي الواحد يفضل انه يتقزم في حضور الجماعة..
بس هالشي مو صحيح..
احنا بحاجة للأنانية بحياتنا عشان نطور أنفسنا.. جزء من الأنانية الإيجابية خليني أحكي.. مثلاً احنا النساء عندنا درجة عطاء غير قابلة للنفاذ.. متل نفط الخليج.. وبعدين بنيجي نبكي ليه احنا بنوقف جنبهم وبنعطيهم من وقتنا وصحتنا لأزواجنا وأهالينا وأولادنا وهمي مو معبرينا..
ببساطة لأنا احنا ما قدرنا ولا عبرنا حالنا.. لأنه أنفسنا ما كانت أولوية إلنا.. فكيف بدهم يقدرونا إزا احنا شايفين انا ذواتنا ما بتستاهل الراحة أو الاستجمام أو التسوق أو قعدة رواء وهدوء ع العصر..
هالشي نفسه عن التكبر.. إزا كل واحد شايف بنفسه ميزة أو متفوق أول كلمة بتطلع عليه متكبر.. لأ وكمان إزا لبسه أتيكيت وبرستيج هو متكبر.. لازم الواحد يكون مبهدل مثلا عشان يبين متواضع؟؟
اعتقد في خيط دقيق بين الاستخدام الواقعي للصفة.. والوصف المجتمعي إلها.. وبأحيان كتيرة يفضل القفز على الفكرة المجتمعية.. لأنو مو شرط التيار يدفعك لقدام.. مرات التيار بيسحبك لورا وانت بتفكر حالك عم تتقدم ..
بالضبط اختي سجود، وان شا الله نكون نحن الجيل الذي يغير الامور والعادات والتقاليد، نحن المدرسات المعلمات المربيات واهم شي .. الامهات 😀
في المجتمع الذي اعيش فيه اعتبر كسولة لاني لا اعطي كل وقتي لزوجي و بناتي فالمتعارف عندنا ان المرأة الشاطرة هي التي لا يقوم زوجها و اولادها باي شيئ في المنزل بل هي من يقوم بكل شيئ
هناك سيدات في عائلتي لجأن الى الاطباء النفسيين لانهن في الاخير انهرن تماما و فقدن التقدير الذاتي بسبب تخصيص كل الوقت للزوج و الاولاد
عملت خطة نفسي اولا ثم يأتي الاولاد و الزوج من يثير الفوضى في المنزل يتحمل مسؤولته و ينظم اكبر بناتي عمرها8 سنوات و الصغرى 3 سنوات و نصف لدي قانون في المنزل الجميع يتحمل مسؤوليته حتى زوجي الذي عاش طول حياته معتمدا على من يخدمه هناك اشياء يقوم هو بعملها
خصصت وقتا لي للاسترخاء خاصة اذا غاب عني زوجي يوما كاملا لا اقوم باي عمل بل اجعل اليوم كاملا لي وحدي استرخي اشرب القهوة اكتب اقرأ بدون اعمال منزلية وقت لي و فقط
و الشيئ الذي تخلصت منه تماما هو الهاتف لا استعمله و لا املك واحدا عندما اشتاق لاحد ما ازوره مباشرة و نتحدث و اكره التلفاز الشيئ الوحيد في حياتي هي النت لكل شيئ لذا انصح النساء عندما تتعبين خصصي وقتا لنفسك و فقط و علمي اولادك تحمل مسؤوليتهم فهم ليسو صغارا فحتى تنظيم الالعاب يتعودون عليه
خذي الامور ببساطة وفقط
الان ساعود الى مذكرتي التي اعطتنا اياها الاستاذة خلود و شكرا على هذه المناقشة
استمتعت بهذه المناقشة فعلاً، واعتذر على التأخر بالرد، انا اؤمن بأن ما تفعلينه هو الصح .. واؤمن أن الزوج والأطفال جزء من حياة الزوجة لا محورها وهي يجب عليها أن تدور حولهم !
وسعادة الزوجة هي ضمان سعادة البقيّة، استمري كما أنتِ وأحيي فيكِ ذكائكِ وحسن تصرّفكِ وان اسماه البقيّة .. “كسلاً” !
عزيزتي زينب طريقة تفكيرك صحيحة..
مشكلتنا أن الأمر يختلط علينا بين الكبر المتعلق بالاخرين.. والكبر المتعلق بيننا وبين أنفسنا..
عندما تنافسين نفسك.. وتعملين على تحسينها، ولا ترضين بالقليل لها,, هذا ليس من الكبر، هذا من باب المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف..
وعندما تنظرين الى الاخرين نظرة دونية، تظنين انك أفضل منهم، وان لك شأنا أعلى منهم، فقط لأن لك مميزات لا يمتلكونها سواء مادية او معنوية، فهذا يدخل في الكبر الذي لا يشم صاحبه الجنة والعياذ بالله..
في يوميات حب XL أنتِ تعملين على تطوير نفسك وقدراتك.. اهتمامك بذاتك وبقلبك.. انتِ تقارنين مع أنتِ.. وتتنافسين مع أنتِ.. تحسنين من أنتِ.. وتريدين الأفضل ل أنتِ..
وهناك الكثير من الاجابات على تساؤلاتك ستجدينها في طيات اليوميات المقبلة باذن الله.. فلا تستعجلي 🙂
شكراً لكِ أستاذتي على هذا التوضيح وهذا التوضيح الذي ادرجتيلي اياه .. بالانتظار ^_^
حتى الان 56 صفه ونعمه وانجاز وخاطره في اول ثلاث ارباع الساعه وحاسه الحبل على الجرار
هاي المحاسن 😀 الحمد لله
وما دام المطلوب هوالتلميع معناه الغاء وستر العيوب 😳 ان وجدت 😉
شكرا خلود لهذه الفرصه التي اتاحت لنا الكشف عما نحن به من نعم الله علينا
تحياتي لكن جميعا صديقاتي
الأستاذة خلود
بداية أود شكرك على مجهودك في هذه الدورة جعله الله في ميزان حسناتك.
بالنسبة للتطبيق فللأسف لم استطع تطبيق دفتر الإنجازات نظرا لانشغالي كثيرا (اعرف أن الأعذار مرفوضة 😳 😳 ) ولكنني قمت بتطبيق عقلي وتذكرت العديد من الأمور الجيدة التي حصلت خلال العام الماضي رغم أنه كان عاما عصبيا على جميع الأصعدة وسأبدأ بتدوينها في عطلة نهاية الأسبوع -إن شاء الله-.
بالنسبة لدفتر التسويق فأود مشاركتكم تجربة مرتبطة بالموضوع:
منذ فترة اجريت مقابلة عمل وكانت وفق تقيمي الشخصي جيدة جداً، بعد الانتهاء من المقابلة طُلِب مني تحضير عرض لاقناع مديرة التوظيف باختياري من بين المرشحين، وأمانةَ هذه كانت أصعب مهمة أنفذها في حياتي أنا مهندسة واعمل في مجال التدريس وفي كلاهما قمت بالعديد من الأمور المختلفة ولم اشعر أبداً بأي صعوبة كما في هذه المهمة.
بقيت مدة ثلاثة أيام أفكر وأبحث وأستشير كل من يعرفني ولم أستطع تقديم أكثر من 5 أسباب لم تقنعني أنا فما بالك بمديرة التوظيف، و كانت بمعظمها من نمط الإجابة النموذجية لأسئلة مقابلة العمل وليس فيها أي لمحة شخصية.
عندما قرأت مهمة اليوم ابتسمت وأصررت على تفريغ وقت ولو قصير لتطبيقها، لم أكتب العديد من الصفات (10 صفحات) ولكنها كانت تجربة ممتعة ومعززة للثقة بالنفس على الرغم من أنني قمت بكتابة صفات عامة ربما يتشارك بها العديد من الأشخاص ولكن التفاصيل الإضافية هي الفرق. واعتقد أن ماكتبته في الدفتر اليوم كان أفضل بكثير مما قدمته لاقناع مديرة التوظيف. فهذه أنا الحقيقية.
إن شاء الله سأقوم باعتماد هذا الدفتر كصديق وسأدون بقية الصفات تباعاً.
شكراً جزيلاً لمجهودك
وبانتظار اليوم الثالث 🙂
<3
السلام عليكم أستاذتي الجميلة
قمت بعمل السيرة الذاتية والحمد لله وجدت الكثير من الصفات والإمكانيات الرائعة .. ولكن وآه من لكن .. للأسف الشديد لي صفة أشعر أنها السبب وراء الكثير من السلبيات في حياتي وعدم إستغلالي لما وهبني الله به من إمكانات .. هي قلة الصبر والمثابرة .. أحاول كثيرا المجاهدة ولكن لا أصل إلى مستوى جيد (بالعافية مقبول!) .. بماذا تنصحيني عزيزتي ؟!
إعملي على تحسينها.. بشكل بسيط يوميا.. اليومية الثالثة: أصري على كايزن 🙂
أستاذتي خلود ..
أولا: جزيت خيرا ونفع الله بك وبم تقدمين
ثانيا: كتبت واجب الأمس واليوم معا ..
وحقيقة واجب اليوم صعب جدا ..
واجب الأمس سهل وممتع ..
ربما لأنه غير مصنف أكتب لحظات جميلة مرت بي حتى لو المواقف بسيطة
أما اليوم فلم أكتب سوى 9 صفات ..
بداية أحمد الله عليهم فهم من نعم الله
سؤال أستاذة خلود: مستقبلا هل أحدث دفتر الانجازات ودفتري ♡ دعاء ♡
نعم.. كايزن تحسين دائم مستمر 🙂
لا لا ده انا كدة هتغر والله …….‘معقوووووولة كل دى صفات وممميزات فى سيرة ذاتية vip
انا هشتغل رئيسة جمهورية نفسى
فعلا اشعرنى دفتر ( داليا) I will love Myself
انى ام رائعه و زوجة مميزة و انثى تشعر بالثقة وحب الذات
كيف عرفتى ان ما ينقص النساء هو اكتشاف كل واحدة نفسها وشعورها كم هى رائعة
اليوم الثانى زاد الحماس ومتشوقة لمعرفة المزيد
أنا ضحكت حتى أوجعتني خاصرتني يا داليا 😆
😳 😳 😳
بجد اوك هضيفها الدفتر دمى خفيف وكيوت
يعني غريب احسو مره ومو مستوعبتو ..
طيب ولما اخلص اش حستفيد ؟؟ طب ما انا عارفه نفسي .؟؟
مسا الخير أستاذتي الغالية:
ممكن مدونة اليوم هي أكثر فكرة تخدم المرأة ونفسيتها.. نظراً لأن النساء بالعموم يملن إلى التقليل من أنفسهن.. ممكن بدافع التواضع.. ممكن حتى تبعد عنها العين والحسد.. وممكن ضعف ثقة بإمكانياتها الهائلة..
..
أعتقد مجرد ما بدأت المرأة بإدراك مكنون مميز فيها.. وأحبت هذا المكنون ستبدع.. وسيحبها من حولها.. وستكون مصدر جاذبية كوني هائل 😀
…
في مصطلح بالعلاقات العامة.. ممكن قريب من تسويق النفس.. اسمه “إدارة السمعه” .. وهو مصطلح مستحدث حتى بالعالم العربي قليلاً ما يتم العمل به، يعتمد على جانبين داخلي، وخارجي.. الداخلي وهو “الصورة الذهنية” كيف الشخص أو المؤسسة ترى نفسها.. ما مميزاتها التي تجعل الجمهور يتجه لها دون غيرها من المؤسسات.. الجانب الخارجي لنقل اسمه ” الخدمات” ويعتمد على الصورة الذهنية.. إذا كانت المؤسسة ترى أنها رائدة في مجال التكنولوجيا فستكون الخدمة التي تقدمها هي الأفضل..
طبعا الجانب الأول خاص بالشخص/ بالمؤسسة وجمهورها.. ولأي درجة المؤسسة تعمل على صقله وتطويره فهو ينعكس على أدائها الخارجي.. لذلك نلاحظ الاستخدام الوفير للشعارات أو بنسميها slogan في التعبير عن خدماتها.. ولا أقصد فيه الرسمة أو الرمز.. قصدي الجملة التعبيرية.. مثل ماكدونالز “أنا أحبه”، أبل “فكر بطريقة مختلفة”..
اللي بدي أوصله من هالشي.. إنه لأي درجة الإنسان يرى نفسه مميز يراه الآخرون.. ما يعتقد الآخرون عنك هو انعكاس لما تعتقده عن نفسك.. 😉
……………
فتحت الدفتر وبدأت بكتابة مؤهلاتي.. 😀
قسمتها وفق ما اعتقدته مناسباً.. زوجة متألقة.. ست بيت معدلة.. مثقفة.. متعلمة.. جذابة./ حلاوتي مني وفيي/. مقنعة.. /بكسر النون “قدرة على الإقناع”، مرحة وغنوجة، شخصية اقتصادية/ عندي استراتيجيات لتوزيع الميزانية 😆 .. شخصية نص اسفنجية/ يعني بمتص نص الصدمات مو كلها.. منفتحة.. “أتقبل الأفكار الغريبة والمجنونة”
ايه هدول الي طلعوا معي.. وتحتيهما تشعبت الأسباب والنقطة واحدة..
في فكرة أخيرة قرأتها مرة بتقول”
في مقابلات العمل عليك أن تشعر الطرف الأخر بعظم إمكانياتك وبالفائدة الكبيرة التي سيجنيها من توظيفك وبكم الخسارة التي ستصيبه إن أفلت من يده.. عليك أن تشعره كم أنت مميز” 😎 😎
…
حلو سجود ومنكم نستفيد ومش مثقفة وبس وكثيييييير مثقفة وذكية ماشاء الله ربي يباركلك
مشاركتك متميزة يا سجود..
آخر سطرين.. هما ما تفتقدهما المرأة العربية زوجة وأما في تسويق نفسها، امام زوجها، والناس المحيطين حولها
بوركتِ <3
عزيزتي سجود.. مشاركتك أكثر المشاركات تميزا :star:
رجاء راسليني عبر المدونة حول كيفية التواصل معك صوتيا 🙂
سبحان الله العظيم كل واحد في نفسه صفات حلوه وجميله
والله حين بدات اكتب اكتشفت ان في نفسي اكثر من صفات ومواهلات ومجموعه احسياس وكتبت اكثر من 15 صفه ومواهل في حياتي حين انتهيت اكتشف اني صفات جميله وحبيتى كل صفه في نفسي وثقتي بنفسي اكبر
هل كنت سأكون راضيه وسعيده إن كان المطلوب كتابه سيرة ذاتيه عاديه نمطيه -مالدي من مؤهلات وشهادات !!جربت أن أكتب واحدة ،فلم أجد ماأكتب فيها غير شهاده البكالوريوس ومهارتين وتوقفت !جلست احدق في الورقه !هل هذه هي سيرتي وما يعبر عن ذاتي؟!بدأت بكتابة سيره ذاتيه بالطريقه التي طلبتيها منا ، استرسلت في كتابة صفاتي وما أجيد فعله ولو لم أملك شهادة تثبث ذلك ، قارنت بين هذه وتلك والمشاعر التي انتابتني بعد الانتهاء من كل منها !!الأولى مايراه الآخرون ويعترفون به،والثانيه ما متأكده أني املكه وأجيده.تجربه رائعه وعميقه تمس الذات .
رائعة.. من أجمل التعليقات التي قرأتها <3
مساء الخير لكل القارئات والأستاذ خلود
اممممم بصراحة أستاذة خليتيني اعمل فورمات لنفسي وادور بين اغراضي عن أوراق ودفاتر واقلام لتدوين صفاتي ومؤهلاتي ومايميزني عن غيري بس برضو راح اطلب مساعدة ممن حولي للاستفادة القصوى من واجب اليوم
بعد قراءتي لمؤهلاتي
قررت اني اوظف نفسي 🙂
اكتشفت عندي مميزات و صفات جميلة و لكنني لم أكن أقدرها أو انظر اليها بهذا القدر من الاهمية
ربما لاني كنت أنتظر أن يقدرها الآخرون من حولي
أحببت انني عندي رغبة مستمرة بالتعلم..
و أنني أتقن أي عمل يوكل الي..
و أنني التزم بوقت الحضور و الانصراف بغض النظر عن ظروفي الخاصة ..
استمتع بالعمل كفريق…
و غيرها .. و غيرها ..
واجب اليوم لم يكن صعبا علي
فمنذ أيام ، اهديت زوجي بمناسبة عيد زواجنا صندوق صغير على شكل قلب يحتوي مئة ورقة صغيرة مكتوب في كل واحدة صفة أحبها فيه ، أشياء صغيرة لكنها مميزة بالنسبة لي.
بعد أن انتهيت منها ، قلت لنفسي لم لا اهدي نفسي هدية مماثلة ، لم لا أكتب الصفات التي تميزني و التي أحبها بشخصيتي ، و فعلا بدأت بكتابة قصاصات ورق صغيرة و وضعتها في صندوق الأكسسوارات الذي افتحه يوميا لأقرأ كل يوم واحدة.
على فكرة عزيزتي خلود ، اكتشفت من بين الصفات أنني أفهم تركي كتير منيح
بتوظفيني عندك ؟؟؟
فكرتك حلوة كتير.. عجبتني جداً..
بدي اشتري لحالي صندوق واكتب صفاتي الحلوة..
😎 😮 😀
جميله
فكرة الصندوق رائعة ويجب أن تكون من بين صفاتك الإبداع 😉
فكرة الهدية رائعة يا ميس <3
فكرة جميلة جدا <3
رايعة فكرة الصندوق
السلام عليكم يا قمرات 🙂
مممممممممم البارح لما قرأت ثاني تدوينة وعلمت المطلوب بصراحة إستغربت 😯 وقلت في نفسي والله الأستاذة خلود مابتهزر 💡 وأكيد ماراح تخلينا لحتى تصل لمرادها لأن هذه التجربة بالذات مستحيل نخرج منها خاسرين وفاقدين الثقة في أنفسنا 😉 .
كما أن توضيحك بالمثال الذي أرفقته لكراسك سهل المهمة شكرا عزيزيتي 🙂
وأما بالنسبة للواجب فهو ممتع لدرجة أني أشركت إبنتي ذات ٨ السنوات وسوف ألحق إبني الآخر كذلك تعرفي إنت الأطفال أكيد لما يشوف مواصفاتها راح يقلب الدنيا ههههههههههه ربي يحفظهم .
وأما أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا و مع مراجعتي لورود ٢٠١٤ و إرفاقي لها بمجموعة صفاتي ومهاراتي وماتحويه من روائع والحمد لله لأهمس في سري أحقا هذه أنا لدرجة أني أحسست أنه لاينقصني شيء والكمال لله وحده وحتى إسمي أحببته سبحان الله لدرجة أني نشرت إسمي الجميل المتألق في الفايس بوك ههههههههههههههه ، شكرا لك أستاذتنا وكما أن لك أفكار جميلة جمال روحك وفي شوق لما هو آت بإذن الله تعالى .
سلام 😉
اشراكك لابنائك خطوة رائعة احييكِ عليها
مساء الحب
اشتريت دفتر لونه روز و بدأت الكتابة …
باختصار تطبيق تدوينة اليوم اعتبره فرصة للامتنان لله عز و جل على هذه النعم … كل الصفات التي تم التنقيب عنها و استخراجها للنور هي استحقاقات و نجاحات تستوجب الشكر لله …الحمد لله 🙂
الله يباركلك استاذة خلود و شكرا على اتاحة هذه الفرصة 🙂
هذا الدفتر سيكون صد منيع ضد أي محاولة لاحباط او تثبيط من نفسي و من الآخرين
فعلا كلامك في الصميم
لن يقدرك الاخرين مالم تقدري نفسك اولا
افسحووووووووووووووووووووا الطريق المدير وصل 😀
فكرة ممتاااااااااااااااازة ومتابعة في التحليق في عالم الكتابة 😎
يا عمي ما احلاني ……خايفة كمان شوي اترشح للرئاسة 😯
طبعا امزح احببت الفكرة ……واول مرة اسوق لنفسي ساكمل الدفتر واعطيه لزوجي ليكتشف الكنز المكنون عنده 😛
وفي المرة القادمة التي ساقدم فيها سيرتي الذاتية سأغير الكثير ان شاء الله….
ممتنة جدا لوجودي معكم …..فقط كنت اتمنى ان املك مزيدا من الوقت لاقرأ مشاركات كل الاخوات واتعرف عليهن اكثر………
دفتري جميل فيه رسمة لنجمة تغفو في حضن القمر …..كتبت عليها اسمي باللون الاخضر الجميل الذي احبه
قسمته كما اشارت استاذتنا الى صفات متفرقة ………وكتبت ما اعرفه عن نفسي ………..طبعا خبأت الصفات السلبية 😉
وساعمل استفتاء لمن حولي ايضا لارى ماذا يرون في شخصيتي
بانتظار الجديد والمتميز دائما استاذتنا المتألقة 😀
ماشاء الله ما أحلاك كلماتك عسل وأكيد من بين سيرتك الذاتية أنك خفيفة الظل ومرحة ربي يباركلك
بارك الله فيك ام محمد…انتي الاحلى….كلماتك الرائعة ساضيفها لدفتري …
كلامك جعلني ابتسم
انت اكيد بشوشة ومتفائلة جدا 😉
سعيدة بابتسامتك يا غاليتي…ان شاء الله دائما مبتسمة وسعيدة
رسمة لنجمة تغفو في حضن القمر..
انت النجمة :star:
وشخصيتك هي القمر 😉
يا عمري انااااااااااا….
بعض مما عندكم يا غاليتي ومنكم نستفيد …ومن خبراتكم الرائعة نستقي استاذتنا خلوووود…
عطر ردك الرائع مشاركتي المتواضعة …تقبلي احترامي وامتناني…
اممممممممم يبدو انها ستكون رحلة ممتعة حقا
اليوم سأمر على المكتبة واحضر العدة المطلوبة .. لن افوت علي هذه الفرصة …فنفسي تستحق ^_^
شكرا استاذة خلود .. انت رائعة
يسعد مساكم جميعا
تدوينه جميله حبيتها كثير وجاري التطبيق
بامان الله
مازلت اتذكر كل ساعة صفة فيا وسعيدة جدا
الى الان لم ابدا في كتابة تحت كل صفة يارب يكفيني الوقت حلى اكمل السيرة واوضف نفسي في اعلى المراتب
بارك الله بك يا خلود
مع اليوم الثاني نكتشف صفات وجواهر مكنونة في داخلنا تجعلنا نغير نظرتنا لأنفسنا وللطاقات التي وهبنا الله اياها
رااائع جدا أن أرى نفسي بهذا القرب وبهذه الصفات التي أفتخر وأعتز بها
في الحقيقة ،
قمت بأول خطوة وهي كتابة الصفات في كل صغحة مع شعور بخوف داخلي .. !كتبت الصفات .. ثم كتبت بعض التفريعات ..
وخشيت من نفسي.. !
خشيت ان تقول لي ما قاله قارون
{ إنما أوتيته على علم عندي } !
فخسف الله به بعد أن كان قد أنعم عليه !
أحببت أن ألفت عناية الأحبة وقبلها أن أذكر نفسي ..
ان كل صفة جميلة تتحلين بها
أو مهارة تملكينها
هي نعمة أنعم الله بها عليك وليست من عند أنفسنا .. !
فالفضل اولا واخرا لله ..
فلنحمد الله فإن النعم تقيد بالشكر
وباستعمالها في طاعة الله ..
و تفر النعم بالجحود والمعاصي ..
اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك ..
شعور جميل ان نذكر نعم الله علينا
وان ينظر كل انسان الى ماحباه الله به
من صفات ومن اخلاق ومن مهارات ..
والاجمل ان يحمد الله عليها ويستعين بها في طاعة الله ..
وان ينسب الفضل لله عز وجل ..
بنهاية اليوميات.. ستفهمين أكثر فضل الله سبحانه وتعالى علينا جميعا 🙂
لم أعطي التدوينة حقها في التأمل فأنا كالعادة مستعجلة وعندي امتحان بعد ساعتين من الآن تقريبا (ادعولنا ) 🙂
لكن خطر لي خاطر وأنا أقرأ
المشكلة حقا ليست فينا فنحن خلق الله كرمه .. ولكن في طريقة التفكير
تذكرت أنني منذ يومين حضرت محاضرة في الجامعة لشخص ما استدعته الجامعة في إطار التخصص
وبحكم أننا نعتمد على اللغة الفرنسية في دراستنا كانت المحاضرة بهذه اللغة
أنا في العادة أجيد استعمال هذه اللغة نوعا ما يعني عادة ما أحاور أساتذتي بطلاقة
لكنني ولسبب ما لم أستطع أن أوجه للمحاضر سؤالا في ساعة المناقشة
كانت أفكارا سوداوية ..فطنت لها بعد أن عاد لي رشدي وفات الأوان بس مش للأبد 👿
لقد كنت افكر بأنني لن أستطيع أن أتحدث ..سأتلعثم ..وربما لن أصرف الأفعال بشكل جيد 😡 ..سيسخر الحاضرون مني بالتأكيد ….. اوووف حقا لا أريد تذكر ذلك 😐
لكنني لما عدت للبيت استدركت الأمر وتخيلت الموقف مجددا وعلمت أنني كنت أستطيع أن أصنع موقفا آخر مختلفا تماما لكنها نزغة شيطان سوداوية
كل العالم يصنع في حبة الجوز في الداخل
هكذا يُصنع الذكاء الاجتماعي 🙂
فكرة جميلة
بمجرد قراءة المقال وقد احسست بالحب والثقه تتسرب الى نفسي ادعو الله ان يبارك في الوقت حتى انفذ هذه الخطوات وبالنسبه لما قاله المدير انك لاتصلحين الا للتربيه الفنيه فانا اوافقه الراي ولكن تربيه للتفنن في بناء النفس وتطويرها وتزيينها اشعر بكثيير من الامتنان لك استاذه
انت قلت انني رئيس نفسي؟
هههه..مرة كان هاد الرئيس مكتئب وزعلان..فخطرت ببالي فكرة لاخرج من حالة الاكتئاب..ان اكتب على وريقات صغيرة ما هي رؤى..تسويق ذاتي يعني بس بدون باركود
واربط هذة الورقات والقصاصات المحبة لنفسي…ببلالين واطيرها من البرندة هههه..الحلو انو اتراك مارح يفهموا هع..بس في عرب..بلاش فضايح هههه..
قررت اكتبها بشكل عام وما اكتب اسمي..رسائل مدح لكل متضايق ومهموم وتطير بالسماء..
الان سأكتبها على الورق ^_^..شكرا لك 😀
اعجبتني الفكرة .. ^_^
رائعة أنت 🙂
جميلة <3
اشعر بالثقة ثقة كبيرة جدا جدا
السلام عليكم ورحمة الله وب
اهلين دكتوره خلود اهلينو لكل منتسبات هذه الدوره
شكرا استاذه اعطيتينا من وقتك الكثيييير،الدوره ممتعه تخيلني اعصر مخي واتذكر اشياء ماكانت على بالي وناسيه اهي حصلتلي مشكوره جدا
اعجبتني فكرة الدفتر الصغير و الذي اعجبني اكثر أن تكثري من الامثلة المتعلقة بك حتى نفهم الدرس اكثر
لقد انجزت واجب من سنوات و انا اؤجله و هو معرفة قدراتي و مهاراتي و كنت ﻻ اعطي للطبخ و الخياطة أهمية اعتبرهما عادي
و لكنك صححتي لي انهما مهارة من مهاراتي
لكن استاذة مهاراتي ليست كاملة فيها نقص اي عدم اتقان هل أستطيع ان اكتب تحت المهارة تقييمها و او ماذا ينقصني فيها حتى اتقنها اكثر
لا.. اكتبي ما يتعلق بها ويجعلك تمتلكينها.. مسألة النواقص او التحسين تتعلق باليومية الثالثة
شكرا أستاذة خلود، فعلا فكرة جميلة لتنمية حب الذات و التركيز على الصفات الإيجابية.
وصلت الفكرة وسأبدأ التنفيذ بإذن الله 🙂
بس ياريت تحددي كم عدد الدفاتر اللي ممكن نحتاجها بدل نزلت المكتبة كل يوم 😆
أمزح طبعاً 😉
خلاص ما عاد فيه دفاتر كمان 😛
شكرا ا خلود رااائعه جدا هذه التدوينه سأدون واسوق لنفسي جيدا ان شاء الله دمتي بحب غاليتي
عزيزتي خلود
كراسة التسويق جعلتي اقف وقفه مع نفسي واتاملها
ههه قلت لنفسي معقوله فيني صفات لم انتبه لها
اشعر ببعض الثقه تتسلل الي .
دورة مميزة كصاحبتها
لا تقلقي.. ستقفين وقفات.. ستدهشك.. كوني بقرب 🙂
يا الهي … ما أجمله من شعور!! هل انا كل هذا حقآ !!
يبدو اني لم اكن اعرف نفسي حقا ربماكنت اعرف بعض الصفات ولكن ليس كلها مجتمعة
اعتقد ان اي شخص لرؤيته هذه الصفات سيوظفني فورا لست أمدح نفسي ولكني تفاجأت حقا
فعلا نحتاج لرفع ثقتنا بانفسنا وتقدير ذواتنا ليقدرنا الاخرون
اوه….ماذا سيقول زوجي عندما يعرف ان زوجته تمتلك كل هذه الصفات
يمكن بخبث “ما أنا عارف أصلا” أو يمكن بحب “انت أكثر من هيك حبيبتي هذا شيء لا يذكر مما انت عليه” أعتقد ان الاجابة الثانية هي اجابة زوجي الحبيب سأجرب
هل ينفع أري زوجي هذا الدفتر (دفتر تسويقي) ؟
وأخيرا شكرا من اعماق قلبي أ. خلود انت نور لنا في هذه الحياة أسأل الله أن يجعلك ممن تقول لهم النار أسرع يا مؤمن فان نورك أطفأ ناري
سعيدة أنك بخير ,,تأثرت لقراءة تعليقك البارحة..أنت رائعة أتعرفين..؟
أقلك شغلة.. لا تورجيه الدفتر..
بس ع الطالعة والنازلة اعملي بروبوغاندا لحالك..
يعني دعاية موجهة..
“أصلاتن.. أنا أسرع وحدة بلف ورق الدوالي”
“أصلاتن.. أنا كل النسوان بقولوا لي يا ريتنا معدلات متلك/ معدلات يعني ست بيت ممتازة”
“أصلاتن.. أنا أهلي بطلبوا رأيي ومشورتي ع الطالعة والنازلة”
“أصلاتن.. أنا روح قلبي القراءة والثقافة”
” أصلاتن.. أنا أول ما أدخل محل أشتري منو ربنا بيفتح ع صاحبو وببلشو الزباين”
بحكيلك عنجد.. أصلاتن.. معناها أصلاً.. بس عشان التلوين الصوتي يجيب معفوله..
وصدقيني هو رح يصير يقول أصلاتن.. مرتي ما في منها..
هههههههههههه
🙂 😮 😀 😆 😆 😆 😆
😆 😆 😆 😆 😆 عسل والله 😆 😆 😆
أصلاتن انكن عسل والله.. تعجبيني يا سجود 😀
رائع جدا درس اليوم أحببته كثيرا 😛 …. بدا لي سهل و ممتع وما هو مطلوب أخت خلود أتقنه ولله الحمد بكل مهارة 😆
كما أني أرجع الفضل لله ثم بفضل حسن تسويقي لنفسي في حصولي على جميع الوظائف التي تقدمت لها ، كما أنه قد تم وضعي حاليا في مقدمة لائحة المرشحين بمجرد توفر وظيفة شاغرة بقسم أرغب العمل به ولله الحمد والمنة. سوّقت لنفسي ثم أثبت جدارتي وفعلا كنت قدها وقدود رغم التحدي الذي وضعوه أمامي… 😆
وقصة تجربتي البسيطة هو أني لم أنتظر لحين توفر الوظيفة والإعلان عنها وإنما فكرت في التسويق لنفسي وحجز المقعد إلى حين توفرها وقبل وصول الاخرين وفعلا هذا ماحصل..واشعر بالفخر وحبي لذاتي كلما أتذكر كيف قمت بإقناع رئيس القسم بأني مختلفة عن باقي المتقدمين وقمت بعرض مشروع تخرجي في البكالوريس حيث أبدى استغرابه من فكرة المشروع وتوجيه السؤال “لماذا هذه الفكرة بالذات” ولكنه سرعان ماأبدى إعجابه حينما عرف واقتنع بأن تنفيذي للمشروع فعلا كان طبقا لمتطلبات التخصص ولكنه امتزج بهوايتي المفضلة التي أعشقها ، لذا أنا أعتبره قمة الإبداع والتميز رغم الصعوبات وا 😉
فإلى دفتري الصغير الأبيض سيكون نسخة منمقة أكثر بكثير من سيرتي الذاتية … 😛
فكرة التسويق والعرض قبل الطلب رائعة يا فجر 🙂
السلام عليكم أستاذة خلود
والله أعجبتني الفكرة روعة الصراحة بس راح ااجل التنفيذ حتى نهاية الأسبوع حتى آخذ وقتي عل الآخر لأني أريد من ها الكتاب يكون سيرتي الذاتي الي تبعث فيني الحماس كل ما احتجت له
تسلمي لنا أستاذة
تدوينة اليوم الرابع لك يا زينب
طيب يا دكتورة .. السؤال الي دايما بشغل تفكيري . انه الي ما بتروح ولا بتيجي و ما بتشوف ناس كتير من وين بدها تجيب يومياتها و خبراتها
اختي ديمه السعد راح اتطفل واجاوبك على تساؤلك انا كنت أكثر منك.. لم أكن أخرج فقط بل حتى لو جا عندنا ضيوف ماكنت اقعد معاهم.. والسبب اني كنت أقول ماراح يفهموني ماراح يحسو فيني. . وبعدين صرت اقول أفكاري غير ولازمني ناس متميزين عشان اتعلم منهم واستفيذ من خبراتهم…
بس في الأخير لقيت نفسي عايشة مع نفسي في عالم فاضي..والسبب كان من خوفي من رد فعل الآخرين وأحكامه وآرائهم في
لكن اول ما واجهت نفسي وعرفت مكامن الخطأ صحت المسار.. وأصبحت ابني علاقات واكون معارف واصنع خبرات. . ولم يعد مشكل أنني لا أخرج أو لا أقبل أحدا يزعجني لأني بفضل الله ويقيني به سبحانه كنت متأكدة من أني ساقابل أناس جدد وكنت اقبلهم. .حتى اني لم أعد أجد مكاناً شاغرا لنفسي.. وهذا يأتي من يقيني بأني ساقابل أشخاص جدد واصنع ذكرياتي وتجاربي وحياتي بنفسي..
وفي النت الكفاية. 😆
يمكنك اضافة: القراءة..
هي بحد ذاتها ترحال وتجارب وخبرات يمكن ان تضيفيها الى نفسك وحياتك..
احتكي بالناس قدر استطاعتك..
فذلك كفيل بصقل شخصيتك واهتماماتك
بالفعل ما ينقصني دائما هو قدرتي على تسويق نفسي سواء في البيت أو في مكان العمل مع أني أملك والحمد لله من الصفات والمهارات الكثير. بالفعل فكرة رائعة جدا وأتمنى حقا أن أستطيع أن أتجاوز هذا الحاجز والذي جعل الآخرين للأىسف لايقدرونني حق قدري. شكرا لك دكتورة .
السلام عليكم
صراحة فكرة رااائعة وأكثر من رائع هو أن نسوق لأنفسنا الانسان عندو اشياء و مجوهرات ثمينة بداخله لكن يغفل عنها أو يعتبرها أشياء صغيرة لا تساوي شيئا لكن لما يبدأ يكتب عن نفسه وصفاته حيبدع و يلاقي نفسه انسان رائع ولديه الكثير من الصفات الرائعة
أنا حاليا بماليزيا سافرت مع زوجي ليكمل دراسته وحدة من الاخوات خبرتني انو في مدرسة عربية طالبين معلمة ترددت وخفت اول شي عندي بنوتة صغيرة تاني شي واللي شاغل بالي اكثر من بنتي هو انو اول مرة اخوض المجال شو بدي اعمل كيف بدي ادرس خصوصا انو تدريس انجليزي ف إن شاء الله و بإذن الله سأسوق لنفسي ……….. 😉
حسنا .. اليوم اذا هو اطلاق المارد من دواخلنا .. كم احب ذلك .. بدأنا ننفض الغبار ونتمتع بالجواهر المكنونة ..
جواهر تشع بالضياء على من حولها
فقناعتي ان من تحب ذاتها يكبر عطاءها
ففاقد الشئ لا يعطيه .. واذا بخلنا على انفسنا وقللنا من شأننا،حتما سنستجدي
الحب والثقة من الاخرين..لماذا !!…ونحن نملك الكنز …
الان اشعر باني املك العالم .. وتسلل التفاءل والامل الى ثنايا الروح …
اطمح لحياة مرفهة وحضور طاغي.
فانا استحق ذلك ..
شكرا لك عزيزتي أ.خلود ..
جميل جدا ورااائع ان نتذكر ونذكر انفسنا بنمناقبنا وصفاتنا الجميلة ….لنرتقي بانفسنا للافضل والاحسن…
فكره جميله 🙂
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
يمكن اكتب مجلد من الف صفحة
تدرين ليش خلود لاني امتلك مواهب كثيرة ومختلفة في مجالات كل وحدة تبعد عن اختها الاف الكيلومترات
زوجي يقول لم استطع يوما فهمك كل مرة تعشقين فن كل مرة تجيبيلي دورة لا علاقة لها بسابقتها لا من قريب او من بعيد
الله يرضى عليك
فرررررررررررررررررررررررررررررررررررررحااااااااااااااااااااااااااااااانة 😆
ياااااه رجعتينى لذكريات اخر سنه فى الكليه و كشكول “الانا ” كنت عاملاه كتبت نقاط القوة و الضعف عندى
و حاجات ثانية تخصنى
عشان كده الواحد زمان كان عنده ثقه بنفسه و امل و تفاؤل بالحياه
هاكتبها و اقولك على التجربة
متابعة سوف ارد عليك بتمعن لى رأى خاص.
السلام عليكم
امتلئتٰ الصفحات بالصفات ! حقاً بعض الصفات تجعلنا ننظر للنفسنا ونفخر بها ونحبببهاَ ، نعم بدأ يتسلل الحُب ™ .
أحييكي أستاذة خلود على كل خطوة مدروسة تمدينا بها كي تعززي ثقتنا بأنفسنا وتجرينا جرا لاكتشاف كنوزنا الدفينة في جنبات أنفسنا
بداية وعن نفسي أتكلم مر شريط حياتي أمامي لم أر فيه أي شيء ممكن أن أسوق لنفسي فيه وهذا من باب عدم الثقة واحتقار الذات
لكنني واثقة من أنني إن تمعنت قليلا واستعنت برأي من حولي عني سأجد خيرا كثيرا
رغم المرض الذي أمر فيه من أسبوعين لكنني أعدك أن أستجمع قواي وأنهض من سريري كي ألتقي بنفسي وأسوق لها بما تستخقه
دمت بود غاليتي وجزاك الله كل خير
الف سلامة عزيزتي
انا المديره … احم احم 🙄 احى فيك روحك وحماسك و جاري البحث بين الدفانر على دفتر صغيرون يناسب المهمه الجديده …
😳 😳
جازاك الله خيرا و الله يجعلو في ميزان حسناتك
يا سلاااام لو انا المسؤلة عن التوظيف كنت أكيد هوافق على توظيفى من غير سيرة ذاتية ولا مقابلة لأنى شاطرة وأستاهل 😀
تحمست جدا انى ارجع أكتب ويكون عندى دفتر خاص بيا
هكتب بإذن الله ف ورقة خارجية مهاراتى لحد مانزل المكتبة اجيب دفتر وألوان (ايام الكلية دايما دفاترى كانت سوبر مميزة 😎 )
أجمل شئ فى كتابة المهارات والصفات والانجازات والتفاصيل الصغيرة انها بتعطى الانسان شعور دافى وناعم ومشرق بالأمل
كأنه نور من داخلنا يضيئ الحياة ويبهجها
احساس بالأمان اننا نملك
واحساس بالأمل اننا نحيا
رائع 😀
اتعلمين يااستاذه خلود في اول الامر هويئ لي أنك تحاولين ان تصعبين الأمر او على الاقل تحاولين ان تفعلي ذلك لتستخرجي افضل مافينا وحالما قرات تدوينتك الجديده اغلقتها وفي نفسي احساس بالاستحقاق والرغبه لعمل ذلك ولكن استصعب عليا الامر ببساطه لانها نفسي التي اصنفرها كما لو اني امسح عنها ركام من الغبار حتى مالبثت ان اختفت او كأني تلك الالماسه التي كانت مخفيه تحت كتلة من الفحم او كذلك التمثال الذهبي الذي غطاه الطين على مر الزمن اغلقتها وانا افكر حقيقه ماذا لدي ماذا يمكنني ان اكتب لا انكر على نفسي المهارات ولكن نعم لدي شهاده بكالريوس لكن لا اعتبرها حقيقه قيمتي يمكن لاني لم استغلها بالشكل المطلوب او لاني لم اشعر بأن هذا الاتجاه الذي عليا ان اسلكه لكن ذلك لم يردعني جلست افكر بضعا من الوقت ثم اخذت الدفتر وبدأت اكتب واكتب في الحقيقه هي امور ليست بماديه ملموسه ولكنها في نظري طغت على ذلك فهي انا شخصيتي جزء مني تعاملاتي مع كل شيء حولي ومهما كتبت وكتبت كان يطغى ذلك الشعور الذي يخبرك بأنك حتى لو انهيتي تلك المفكره كلها فأانتي افضل من ذلك للحد الذي يستعصي امامه ان توصفه كل الكلمات والصفات والمؤهلات لا ابالغ في نفسي والله ولا اشكر ولست معجبه بفعلي للحد الذي يجعلني انمق الكلمات لاسطرها هنا لكن بالفعل ذلك الاحساس الذي انتابتي جعلني اصدق ان الامر لو متوقف على ان انهي تلك المفكره سأنهيها لاادري من اين وكيف جاءت تلك القوه لكن اذا كان بالفعل تدوينات بسيطه تغمرنا بهذا الاحساس فنحن نستحق لانفسنا كل الحب ….شكراً لك ياغالية واتمنى ان لا اكون استطردت بشكل مبالغ
شكرا لك انت.. ارجو ان تكون هذه المفكرة الصغيرة مرآة تعكس روح قلبك <3
أنا فعلا أحب الكتابة ولكن المشكلة أنه لا وقت لدي وربما يأتي طفلي الصغير يمزق دفتري الملون،
ولكن سأصر على هذا إن شاء الله وأتابع معكي ، أشعر الآن ببعض تحسن ، ومهنوياتي إلى حد ما مرتفعة.
شكرا جدا
تبدو لي هذه اليومية أصعب قليلا من سابقتها، لكن إن شاء الله أنا قدها ٨_٨
شكرًا لك أستذة خلود.
فعلا الفكرة رائعة جدا ، مكملة ايضا ليومية امس ، فيها تقدير للنفس و دلال لها فيها كوب ممتلئ نن دعم النفس و وجود دافع قوي امام اي نكسة نفسية نتعرض لها ♥♥
شكرا لك على هذه اليوميات الرائعة ♡
التطبيق لبكرا ان شاءالله حتى جيب الدفتر الصغير ،،،ليوم وانا بالمكتبة عم جيب الدفتر والاستكرات والاقلام الملونة لمذكرة 2014 ،،لفت نظري دفتر صغير حلو،ياريت جبتو 😆 هههههههه كنت بديت معكن من اليوم وماكنت رحت مشوار تاني عل مكتبة بكرا 🙄
مش قادرة احدد مؤهلات
مش متأكده
احيانا صبورة واحيانا مش قاجرة اسمع كلمه ولا حرف
احيانا اسمع للمشاكل واساعد ف الحل وساعات معنديش اي افكار
حتي ال بسمعه من المحيطين ممكن يكون مجامله ومش اقدر اعتمد عليه
انسي كل الصفات السلبية.. ركزي على نقاط قوتك.. اكثر شيء تعرفيه عن نفسك.. حتى لو شيء بسيط.. اكتبيه وكبريه.. وضعي له الاسباب التي تجعلك تصدقينه..
انت عصبية.. ماشي.. اكتبي انك انسانة متفاعلة مثلا..
فعلا…كثير مننا متعلمش يسوق لنفسه ….بيتهيالي الدفتر ده حيكبر ثقتنا بنفسنا جدا….لان كل قدراتنا و مهارتنامتجمعه و موجوده امام اعيننا
صحيح
حاولت بس انا حاسة مش عندى حاجة تستاهل انى اكتبها
ياسمين.. عيييب.. تعرفي تكتبي عالكيبورد؟ هاي واحدة..
تعرفي تطبخي حتى لو سلق بيض؟ هاي اتنين..
تعرفي تكوني ودودة او تساعدي الناس؟ ها ثلاثة..
كملي 4 و 5 و 6………
ما شاء الله جمييل جدا .
❤ أحببت موضوع اليوم. فعلا ينطبق.
نحتاج للتسويق الصحيح عن أنفسنا.
سبق أن قمت بمثل هذا العمل واسميته نقاط القوة فيني. وسجلته أيضا في ملف إنجازات 2014
عملت مثله لكن بطريقة مختلفة مجرد ورقة فقط.
سابدا معك خطوه بخطوه … لاني احب العطاء و من حولي ولكن استكثر اعطي و ادلع نفسي اريد تغيير هذه الخصله فيني .. اريد ان احب نفسي اكثر
اعتقد ان هذا هو الهدف من الدورة في النهاية
نعم طبقي وسترين النتيجة
بعد أن حزنت فى اليوم الأول
إبتسمت هنا إبتسامة عريضة وما زلت أترينها أأستاذة خلود 😀
فعلا والله شعرت بالحب يتسلل إلى نفسى وشعرت بسعادة غامرة
ولكن للأسف أنا لست فى بيتي الليلة وسأعود غدا إن شاء الله مسرعة لأشترى الدفتر وأسوق لنفسى
احمل الكثير من الصفات الرائعه ..وما ينقصني هو الحبسه التعبيريه التي استجدت علي ..
منذ ان أكملت دراستي الجامعيه ..
ربما لاني ابتعدت عن الكتابه ..وتدوين الخواطر ..التي كنت اتمتع بها ..
جاء مقالك استاذه خلود في وقته .. وبمكانه ..
مع تخرجي من الجامعه ..وتفرغي ..
بس ماأظن احد يفضى مع زوج وبيت واولاد .. 🙄
الزبدة؟
فعلا منذ بداية قرائتي بدأت احس بالحب خصوصا عندما قلتي ان الرئيس هو انت …..اول شيء تسلل الى ذهني هو انني اقسى رئيس !!! فعندما اتذكر كل مرة كنت اذهب فيها لاجراء مقابلة و ) غالبا ما كنت اذهب لاجراء المقابلات من اساسه لعدم اقتناع نفسي بنفسي( كنت ارى دائما انني تنقصني العديد من اامهرات و لن اصل الى مستوى الاخرين لعله ستاتي اخرى اجمل او اخرا يتقن اللغة احسن مني او او او …و غالبا اذا ذهبت كنت اذهب و انا في قمة الاكتئاب هههههه لانني عندما دخلت مجال العمل وجدت و لله الحمد انني ماشاء الله كم كنت اقلل من نفسي!!
حلو الكلام ساحاول ان اطبق !!!!
تشكرات استاذة خلود
نعم.. نقلل من شأن انفسنا كثيرا.. ونسمح للآخرين بذلك للأسف!
طيب؟ ما الحل؟
أعرف أن الخطوة الأولى هي أن أتوقف عن التقليل من شأن نفسي .. ولكن كيف سيتوقف من اعتاد ذلك من أقرب الأقربين إليك؟
؟
اجيب على ذلك في اليوم الخامس ان شاء الله